‏إظهار الرسائل ذات التسميات الفيسبوك. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الفيسبوك. إظهار كافة الرسائل
السبت، 4 أغسطس 2012

نحو 83 مليون مستخدم في الفيس بوك مسجلين مشتبه في أمرهم و الموقع يطلق عليهم ” المستخدمين الأشباح “


ما يقرب من 83 مليون مستخدم  ، أي 8.6% من إجمالي المستخدمين في الفيس بوك أطلق عليهم الموقع اسم “المستخدمين الأشباح” أي المسجلين المشتبه في أمرهم كالحسابات المزدوجة أو المفتوحة باسم حيوانات أليفة أو مصدري الرسائل الطفيلية
وشرح الموقع في وثيقة قدمها منذ أسبوع إلى الهيئات المعنية بإدارة البورصة يستعرض فيها النتائج التي حققها خلال هذا الربع من العام أنه “يواجه”صعوبات في تحديد عدد المستخدمين الأشباح، على الرغم من جميع الجهود المبذولة لرصد أنماط السلوك هذه ووضع حد لها”.
وكان “فيسبوك” قد كشف الأسبوع الماضي أنه يضم 955 مليون مستخدم ناشط في الشهر، وقد زاد عدد المستخدمين بنسبة 29% في غضون سنة
واعتبر الموقع أن 4.8% من المستخدمين لديهم حسابات مزدوجة، وأن 2.4% من الحسابات قد فتحتها شركات أو “هيئات غير بشرية مثل الحيوانات الأليفة”، في حين أن 1.5% من الحسابات هي على الأرجح “حسابات غير مرغوب فيها” فتحت بنوايا سيئة.
وأوضح “فيسبوك”: “نظن أن نسبة الحسابات المزيفة أو المزدوجة هي أدنى بكثير في الأسواق المتقدمة مثل الولايات المتحدة وأستراليا، وأعلى في الأسواق النامية مثل إندونيسيا وتركيا”.
ويعتبر تحديد عدد المستخدمين عاملا أساسيا لقياس شعبية الموقع الإلكتروني ومدى استقطابه للمروجين.
وكان سهم “فيسبوك” قد انخفض بنسبة 4.55% ليصل إلى 19.93 دولار أمس، مع العلم أن سعر إدراجه في البورصة كان يساوي 38 دولاراً في 18مايو/أيار.
الجمعة، 3 أغسطس 2012

على الرغم من تنافس الشركتين الشرس : شقيقة مؤسس ” فيس بوك ” تنضم إلى موقع ” جوجل ”


على الرغم من التافس الشرس بين موقع ” فيس بوك ” و ” جوجل  ” بعد محاولة الأخير أن يتوسع ليشمل شبكات التواصل الاجتماعي  انضمت أريال، الشقيقة الصغرى لمارك زوكيربورغ، مؤسس موقع “فيسبوك” إلى موقع “جوجل”، بعد أن اشترى محرك البحث العملاق شركة وايلدفاير المخصصة بالتسويق عبر الشبكات الاجتماعية.
وقالت راندي زوكيربورغ، الشقيقة الأخرى لمارك وأريال، في تغريدة على موقع “تويتر” للتواصل الاجتماعي، “مبروك وايلدفاير! يوجد الآن رسمياً أفراد من عائلة زوكيربورغ يعملون في جوجل أكثر ممن هم في فيسبوك.. (هذا غريب)”.
وقد ألمح تعليقها، وفقاً لصحيفة “القبس” الكويتية، إلى وجود أفراد آخرين غير آريال من العائلة يعملون لمصلحة “جوجل”.

السعودية في المركز الثاني عربياً والـ31 عالمياً في إستخدام الفيس بوك بـ 5.3 ملايين مستخدم


تفوّق موقع التواصل الاجتماعي “فايسبوك” على موقع التواصل المهني “لينكد إن” من حيث عدد المستخدمين في منطقة الخليج العربي ومصر.
وتبيّن أنّ إجمالي عدد مستخدمي “لينكد إن” بلغ 2.7 مليون مستخدم مقارنةً بـ21.4 مليون مستخدم لموقع “الفايسبوك” في الدول التي شملها البحث وهي مصر والإمارات والسعودية والكويت وقطر والبحرين.
جاءت الإمارات في صدارة الدول العربية في معدلات استخدام موقع “لينكد إن” بأكثر من مليون مستخدم، تلتها السعودية في المرتبة الثانية بـ680 ألف مستخدم ثم مصر في المرتبة الثالثة بـ596 ألف مستخدم. وتعزز هذه النتائج الترتيب العالمي للإمارات في المركز الـ22 والسعودية في المركز الـ32 ومصر في المركز الـ38 في استخدام موقع “لينكد إن”.
أما ترتيب الدول الثلاث الأولى الأكثر استخداماً لـ”فايسبوك” فقد جاء مغايراً تماماً لتصنيف الدول الأكثر استخداماً لـ”لينكد إن”، إذ تصدرت مصر القائمة عربياً بـ11.4 مليون مستخدم محتلةً المركز التاسع عشر عالمياً، تلتها السعودية في المركز الثاني عربياً والـ31 عالمياً بـ5.3 ملايين مستخدم ثم الإمارات في المركز الثالث عربياً والـ48 عالمياً بـ 3.1 ملايين مستخدم.
الأحد، 29 يوليو 2012

دعوات لمغادرة الفيس بوك بسبب عدم احترامه للحياة الشخصية لمستخدميه


أطلق عالما كمبيوتر كنديين مؤخرا موقع “كويت فيسبوك داي” أو “يوم مغادرة فايسبوك”, وهو موقع يدعو المسجلين على موقع فيسبوك صراحة إلى مغادرة جماعية للموقع يوم 31 مايو الجاري بسبب عدم احترامه للحياة الشخصية للمستعملين والمعطيات الخاصة بهم,
ويشجع “كويت فيسبوك داي” مستعملي فيسبوك على طي صفحة الماضي وطرق أبواب مواقع أخرى تقدم خدمات للتواصل الاجتماعي شبيهة بخدمات فيسبوك أشهرها موقع “دياسبورا” الذي ظهر مؤخرا والذي يقدم نفسه على أنه سيضع حاجزا بين المعلومات الشخصية للأفراد والأغراض التجارية للموقع, إذ أن مشكلة فيسبوك هو كونه موقع تجاري قائم على تحقيق أرباح من خلال استغلال المعلومات الشخصية المتبادلة بين مستخدميه والذين بلغ عددهم 900 مليون مستعمل ليقدمها لمعلنين ويمكنهم من إرسال إعلانات تناسب اهتمامات وتطلعات الأشخاص الموجهة إليهم وبالتالي ستكون رسالتها الإعلانية أكثر فعالية,
لكن المشكلة الأخرى والتي تسيء كذلك إلى صورة فيسبوك هو ظهور مواقع بينت أن المعلومات الشخصية التي يدونها مستخدمو فيسبوك قد تسقط بين يدي أي شخص إذا استعمل شخص آخر روابط معينة وأدخل اسم الشخص الذي يبحث عن معلومات تخصه, وهو ما زاد من حدة وكم الانتقادات الموجهة إلى فيسبوك وعدم احترامه الحياة الشخصية لمستعمليه,
وبعد أن حاول القائمون علي فيسبوك سد الباب أمام ريح الانتقادات التي تواجههم انتهى بهم الأمر إلى تقديم وعد بتشديد الحراسة على معطيات مستخدميه الشخصية, إذ أعلن المسؤولون أنهم سيمكنون المستخدم من إدخال معلومات حول الحاسوب أو الهاتف الذي يستعمله لدخول فيسبوك وبالتالي فإذا حاول شخص قرصنة صفحة هذا المستخدم من حاسوب أو هاتف آخر سيُمنع من الدخول,
لكن بعض المدونين يشككون في فعالية هذا الإجراء لسببين الأول هو أن فيسبوك ليس له مصلحة فعلا في الحد وتقييد تبادل المعلومات الشخصية بين مستخدميه, وثانيا وجود أشخاص قادرين على استغلال الثغرات في أنظمة الحواسيب والتحايل على العراقيل التي تمنعهم من دخول مواقع اخرى .
الجمعة، 27 يوليو 2012

فيسبوك يفكر في إضافة زر التعبير عن عدم الإعجاب


علم موقع TechCrunch أن موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك يفكر في إضافة زر Hate ليعبر المستخدم عن عدم إعجابه أو عن كرهه.
ويجري مستخدمي فيسبوك 2.7 مليار إعجاب و تعليق يومياً، ويتوقع فيس بوك من خلال إضافة زر Hate أن يتضاعف هذا العدد، ويضيف أن هناك العديد من الصفحات التي تملك عشرات ملايين المعجبين، ومن خلال إضافة زر hate ربما سيكون عدد الغير معجبين أكبر.
ويجري نقاش حول إسم الزر فيما سيكون dislike لا يعجبني أو hate أكره.
ويشكل زر Like جزءاً كبيراً من عائدات فيسبوك وتأمل الشركة أن يضيف زر hate المزيد من القيمة للشركة قبيل الطرح للإكتتاب العام.
ومن غير المؤكد بعد أن الموقع سيقوم بطرح زر Hate إلا أن المصادر تشير إلى رهان كبير داخل الشركة على هذا الزر، وتضيف أنه ينسجم مع رسالة فيسبوك التي تنص على بناء أدوات تساعد الناس على التواصل مع الآخرين ومشاركتهم ما يريدون، سواء كان حباً أو كرهاً.
ويذكر أنه قد تم منذ فترة وجيزة توقيع طلب من ثلاثة ملايين مشترك على موقع فيسبوك يطالبون بخيار “لا يعجبني” ولكن حتى الآن لم يقم الموقع بالاستجابة بعد.

دراسة حديثة : إيرادات فيس بوك تصل إلى 32 مليار يورو ويخلق 232 ألف وظيفة في عام


أشارت دراسة حديثة إلى أن الإيرادات الناجمة عن نشاطات فيسبوك تصل إلى 32 مليار يورو وهي تترجم بما مقداره 15.3 مليار يورو من الفرص الاقتصادية وخلق نحو 232 ألف وظيفة خلال العام الماضي.
وقال تقرير ”توقعات الإعلام العربي” الذي صدر بالتعاون مع ديلويت، أنّ المنصّات الرقمية تتمتّع بقدرات نموّ مميّزة في المنطقة بالنظر إلى معدّلات السكان (أكثر من 50 في المائة من السكان تحت الـ 25 من العمر مثلاً)، والإقبال القوي على الهواتف الذكية واللوحات الإلكترونية.
ويشهد استخدام اللوحات المتعدّدة فورة عالمية أيضاً وفقاً لتقرير ديلويت حول أهم الاتجاهات العالمية في مجال التكنولوجيا للعام 2012 والذي يشير إلى أن نحو خمسة ملايين لوحة ستباع في عام 2012 إلى أشخاص يملكون واحدة بالفعل مما يولّد عائدات بقيمة ملياري دولار.
وأضاف: ازدياد شعبية مواقع التواصل الاجتماعي يعود ذلك إلى حدّ كبير إلى الربيع العربي إذ شهدت منصّة فيسبوك وحدها ارتفاعاً ملحوظاً بنسبة 80 في المائة في عدد مستخدميها في العالم العربي في عام 2011 وحده. يضاف إلى ذلك تأثير فيسبوك في الاقتصاد العالمي وفق دراسة أصدرتها ديلويت تحت عنوان ”قياس التأثير الاقتصادي لـ”فيسبوك” في أوروبا.
ويستكشف التقرير الأول، تأثير الانتفاضات السياسية في النمو غير الاعتيادي لمواقع التواصل الاجتماعي في المنطقة، ويحلّل ما إذا أسهمت هذه المواقع في إحداث التغيرات السياسية الحالية. وتشير دراسة للسوق في أربع دول عربية أساسية إلى أنّ 87 في المائة من الجمهور يعتقد أنّ مواقع التواصل الاجتماعي، على غرار ”فيسبوك”، قد لعبت دوراً أساسياً في التحريض على التطورات السياسية التي تشهدها المنطقة. كذلك، تشير الأرقام المسجلة حديثاُ حول ”فيسبوك” إلى أنّ منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تضمّ حالياً 45 مليون مستخدم ناشط شهري و20 مليون ناشط شهري عبر الهاتف المحمول على هذا الموقع.
وقال سانتينو ساجوتو، الشريك المسؤول عن قطاعات الاتصالات والإعلام والتكنولوجيا في ديلويت الشرق الأوسط ”يعي كل من الشركات والمعلنين مدى استخدام ”فيسبوك” الواسع وأهميته في المنطقة، وقد كيّفوا استراتيجياتهم الرقمية لاستهداف مستخدمي الشرق الأوسط من خلال هذه المنصة. إلاّ أنّها وسيلة لا بد من استخدامها بعناية. فالمسألة لا تقتصر على الاستثمار في الإعلانات عبر ”فايسبوك” فقط، بل على الشركات أن تعمل على تحديث ومواكبة شبكات التواصل الاجتماعية الخاصة بها على هذا الموقع

“فيس بوك” و “ياهو” يتوصلان لاتفاق لتسوية النزاعات القضائية بينهما بشأن براءات الاختراع


توصلت شركتا “فيس بوك” التي تدير أشهر موقع للتواصل الاجتماعي عبر الإنترنت في العالم ومنافستها “ياهو” لخدمات الإنترنت إلى تسوية للنزاعات القضائية بينهما بشأن براءات الاختراع، حسبما أعلنت الشركتان مساء أمس.
وذكر بيان مشترك أنه وفقا للتسوية لن تدفع أي شركة أي أموال للأخرى وأنه سيتم توسيع نطاق الشراكة القائمة بينهما بما في ذلك الجهود المشتركة لبيع الإعلانات عبر الإنترنت.
وبموجب شروط الاتفاق، ستعزز “ياهو” اندماج أدوات وبيانات “فيس بوك” مع عروضها الإعلامية الواسعة.
كانت “ياهو” قد أقامت دعوى ضد “فيس بوك” قبل أيام قليلة من طرح الأخيرة أسهمها للاكتتاب العام في مايو الماضي، وهو ما اعتبر خطوة غير معتادة من “ياهو”، إحدى الشركات الرائدة في الإنترنت في العالم والتي اشتهرت بإقامة دعاوى قضائية بشأن براءات الاختراع لمجرد الدفاع عن نفسها في مواجهة أي دعاوى مماثلة.
واضطر الرئيس التنفيذي السابق لشركة “ياهو” سكوت تومبسون، الذي أقام الدعوى ضد “فيس بوك”، إلى الاستقالة بعد اكتشاف تورطه في فضيحة فساد. وبدأ الرئيس المؤقت روس ليفنسون التفاوض مع مديرة تشغيل “فيس بوك” شيريل ساندبرج من أجل تسوية النزاع التي جرى التوصل إليها اليوم، وفقا للبيان.
وقال ليفنسون: “إننا متحمسون لتطوير شراكة أكثر عمقا مع فيس بوك.. الجمع بين المحتوى المتميز والاتصال بين ياهو باعتبارها رائدة الإعلام الرقمي في العالم وفيس بوك يوفر للمعلنين من أصحاب العلامات التجارية فرصة لا مثيل لها”.
ويقول محللون إن هذا الاتفاق قد يساعد الشركتين على تجاوز المشكلات التي وقعتا فيها مؤخرا، حيث واجهت “فيس بوك” اكتتابا عاما أوليا متعثرا وما ترتب عليه من انخفاض في قيمة السهم، بينما عانت “ياهو” من أزمة في قيادتها.